وَقَبلَ تِلْكَ الأيّامِ، لَمْ يَكُنْ هُناكَ مالٌ لِدَفْعِ أُجرَةِ عامِلٍ واحِدٍ، أوْ لاسْتِئْجارِ حَيوانٍ واحِدٍ لِلعَمَلِ. لَمْ يَكُنْ أيُّ مُسافِرٍ فِي أمانٍ مِنَ جِيرانِهِ، لِأنِّي أثَرْتُ كُلَّ واحِدٍ ضِدَّ الآخَرِ.