امْكُثِي اللَّيلَةَ هُنا. وَفِي الصَّباحِ، إذا أرادَ الرَّجُلُ الآخَرُ أنْ يَقُومَ بِواجِبِ الحامِي، فَهَذا حَسَنٌ. فَإذا لَمْ يُرِد، أُقسِمُ بِاللهِ الحَيِّ، سَأقُومُ أنا بِهَذا الواجِبِ. فَنامِي الآنَ حَتَّى الصَّباحِ.»