فَالتَصَقَتْ راعُوثُ بِجَوارِي بُوعَزَ لِتَلتَقِطَ السَّنابِلَ حَتَّى نِهايَةِ حَصادِ الشَّعِيرِ، بَلْ وَحَتَّى نِهايَةِ حَصادِ القَمْحِ. وَكانَتْ تَسكُنُ مَعَ حَماتِها.