فَمَهما كانَت نَواحِي العُلُومِ وَالحِكْمَةِ الَّتِي سَألَ المَلِكُ عَنها، وَجَدَ أنَّ فَهْمَهُمْ يَفُوقُ بِعَشَرِ مَرّاتٍ فَهْمَ أيِّ مُنَجِّمٍ أوْ ساحِرٍ فِي مَملَكَتِهِ كُلِّها.