فَلَيسَ لَدَيَّ الآنَ إلّا طَلَبٌ واحِدٌ، فَأرجُو أنْ لا تَرُدِّي طَلَبِي.»فَقالَتْ: «ما هُوَ طَلَبُكَ؟»