فَقَدْ أرْضَى داوُدُ اللهَ، وَلَمْ يَحِدْ عَنْ وَصاياهُ طَوالَ حَياتِهِ، إلّا فِي مَسألَةِ أُورِيّا الحِثِّيِّ.