فَلَمّا سَمِعَ ناثانُ، ذَهَبَ إلَى بَتشَبَعَ أُمِّ سُلَيْمانَ وَسَألَها: «أما سَمِعْتِ ما فَعَلَهُ أدُونِيّا ابْنُ حَجِّيتَ؟ قَدْ نَصَّبَ نَفسَهُ مَلِكاً دُونَ معرِفَةِ مَولانا المَلِكِ داوُدَ.