أمّا مَحَبَّةُ اللهِ الحَقِيقِيَّةُ لأتباعِهِ،وَأعمالُهُ الصّالِحَةُ لأولادِهِمْ،فَعَلَى الدَّوامِ كانَتْ،وَكَذَلِكَ سَتَظَلُّ.