أمّا ياعِيلُ زَوجَةُ حابِرَ، فَأخَذَتْ وَتَداً وَمِطرَقَةً فِي يَدِها، وَاقتَرَبَتْ مِنْهُ بِهُدُوءٍ وَهُوَ نائِمٌ نَوماً عَميقاً بِسَبِبِ تَعَبِهِ، وَدَقَّتِ الوَتَدَ فِي جانِبِ رَأْسِهِ حَتَّى نَفَذَ إلَى الأرْضِ! فَماتَ سِيسَرا.