فَأخَذَ مَنُوحُ الجِدْيَ مَعَ تَقدِمَةِ الحُبُوبِ، وَقَدَّمَها ذَبيحَةً صاعِدَةً عَلَى الصَّخرَةِ للهِ، صانِعِ العَجائِبِ. وَكانَ مَنُوحُ وَزَوجَتُهُ يُراقِبانِ.