وَقالُوا: «لَسْنا طاهِرِينَ بِسَبَبِ لَمْسِنا لِجَسَدٍ مَيِّتٍ، وَلا نَسْتَطيعُ أنْ نُقَدِّمَ للهِ التَّقدِمَةَ فِي مَوعِدِها مَعَ بَقِيَّةِ بَني إسْرائِيلَ؟ فَماذا نَفْعَلُ؟»