«ماتَ أبونا فِي الصَّحْراءِ وَلَمْ يَكُنْ مَعَ جَماعَةِ قُورَحَ الَّذِينَ تَمَرَّدُوا عَلَى اللهِ، لَكِنَّهُ ماتَ بِسَبَبِ خَطِيَّتِهِ، وَلَمْ يَكُنْ لَدَيهِ أبناءٌ ذُكُورٌ.