فِي الغَدِ، فِي مِثلِ هَذا الوَقتِ، سَآتِي بِبَرَدٍ ضَخمٍ لَمْ يَأْتِ مِثلُهُ عَلَى مِصرَ مِنْ وَقتِ تَأْسِيسِها وَحَتَّى الآنَ.