وَإنْ أرادَ غَرِيبٌ يَسكُنُ مَعَكُمْ أنْ يَحفَظَ عِيدَ الفِصحِ للهِ، ينبَغِي خِتانُ كُلِّ ذُكُورِهِ، حِينَئِذٍ، يُمكِنُهُ أنْ يَشْتَرِكَ فِي احتِفالِ الفِصْحِ هُوَ وَعائِلَتِهِ. فَيَكُونُ الغَرِيبُ حِينَئِذٍ كَالمُولُودِ فِي الأرْضِ. وَلا يَجُوزُ لِأحَدٍ غَيرِ مَختُونٍ أنْ يَأكُلَ مِنهُ.