أسوَأُ ما فِي هَذِهِ الدُّنيا أنَّ مَصِيراً واحِداً يَنتَظِرُ الجَمِيعَ. وَمَعْ هَذا يُفَكِّرُونَ عَلَى الدَّوامِ أفكارَ الشَّرِّ وَالحَماقَةِ. وَهَذِهِ الأفكارُ عاقِبَتُها المَوتُ.