حَتَّى لَوْ عاشَ ألفَي سَنَةٍ، وَلَمْ يَتَمَتَّعْ بِحَياتِهِ، ألَيسَتْ لِكِلَيهِما نِهايَةٌ واحِدَةٌ؟