فاذْكُرْ خالِقَكَ فِي أيَّامِ شَبابِكَ، قَبلَ أنْ تُداهِمَكَ سَنَواتُ الشَّيخُوخَةِ الصَّعْبَةِ. لِأنَّكَ حِينَئِذٍ، سَتَقُولُ: «أينَ سَعادَتِي؟»