وَنَوَيتُ أنْ أعرِفَ كَيفَ أنَّ الحِكْمَةَ وَالمَعرِفَةَ أفضَلُ مِنَ الجَهلِ وَالحُمْقِ، فَخَلُصْتُ إلَى أنَّ هَذا أيضاً زائِلٌ وَكَمُطارَدَةِ الرِّيحِ.