ألَيسَتْ هَذِهِ كَأْسُ سَيِّدِي الَّتِي يَسْتَخدِمُها لِكَشْفِ الأُمورِ الخَفِيَّةِ؟ فَلِماذا سَرَقْتُمُوها؟ قَدْ أسَأتُمْ بِفِعلَتِكُمْ هَذِهِ.›»