فَذَهَبَ إلَيها إلَى جانِبِ الطَّرِيقِ. وَقالَ لَها: «أُرِيدُ أنْ أُعاشِرَكِ.» إذْ لَمْ يَعرِفْ أنَّها كانَتْ زَوجَةَ ابْنِهِ.فَقالَتْ لَهُ ثامارُ: «وَماذا سَتُعطِينِي مُقابِلَ ذَلِكْ؟»