وَفِي هَذا الوَقْتِ، رَجِعَ أولادُ يَعقُوبَ مِنَ الحَقلِ. فَلَمّا سَمِعُوا بِما حَدَثَ، اشْتَدَّ غَضَبُهُمْ وَسَخَطُهُمْ، إذْ فَعَلَ شَكِيمُ أمراً مُشِيناً فِي إسْرائِيلَ بِاغْتِصابِ ابْنَةِ يَعقُوبَ. فَما كانَ يَنبَغِي لِمِثلِ هَذا أنْ يَحْدُثَ.