وَفِي اليَوْمِ الثّالِثِ كانَ رِجالُ المَدِينَةِ فِي ألَمٍ شَدِيدٍ. فَأخَذَ ابْنا يَعقُوبَ، شَمْعُونَ وَلاوِي، أخَوا دِينَةَ سَيفَيهِما، وَهاجَما أهلَ المَدِينَةِ السُّقَماءَ بِجَسارَةٍ. وَذَبَحا كُلَّ ذَكَرٍ فِيها.