فَما كانَ عِندَكَ قَبلَ أنْ آتِيَ كانَ قَلِيلاً، وَأمّا الآنَ فَلَدَيكَ كَثِيرٌ. وَقَدْ بارَكَكَ اللهُ فِي كُلِّ ما صَنَعَتَ. لَكِنْ مَتَى سَأعمَلُ مِنْ أجلِ عائِلَتِي أنا أيضاً؟»