وَبَينَما كانَ ما يَزالُ يَتَحَدَّثُ مَعَهُمْ، وَصَلَتْ راحِيلُ مَعَ غَنَمِ أبِيها، فَقَدْ كانَتْ تَرعَى الغَنَمَ.