وَتَرافَسَ الوَلَدانِ داخِلَها. فَقالَتْ رِفْقَةُ: «إنْ كانَ الأمْرُ هَكَذا، فَلِماذا أنا حُبلَى؟» فَذَهَبَتْ لِتَسألَ اللهَ عَمّا يَحدُثُ.