كَما أنَّ سارَةَ هِيَ أُختِي حَقّاً، فَهِيَ ابْنَةُ أبِي، غَيرَ أنَّها لَيسَتِ ابْنَةَ أُمِّي. وَصارَتْ زَوْجَتِي.