وبارَكَ اللهُ اليَوْمَ السّابِعَ. وَأعلَنَ أنَّهُ مُخَصَّصٌ لَهُ، لِأنَّهُ اسْتَراحَ فِيهِ مِنْ خَلْقِ العَالَمِ وَما فيهِ.