فَأسْكَرَتِ الأُختانِ أباهُما بِالخَمْرِ فِي تِلْكَ اللَّيلَةِ أيضاً. ثُمَّ قامَتِ الأُختُ الصُّغرَى وَعَاشَرَتْ أبِيها. أمّا لُوطُ فَلَمْ يَدْرِ مَتَى جَاءَتْ إلَيهِ وَمَتَى قامَتْ مِنَ الفِراشِ.