وَكانَ وادِي السِّدِّيمِ مَلِيئاً بِحُفَرِ القارِ. فَلَمّا هَرَبَ مَلِكا سَدُومَ وَعَمُورَةَ وَجُيُوشُهُما، وَقَعَ بَعْضُهُمْ فِيها. أمّا الآخَرُونَ فَهَرَبُوا إلَى الجِبالِ.