فَنَظَرَ لُوطُ حَولَهُ، وَرَأى أنَّ وادِيَ الأُرْدُنِّ كُلَّهُ حَتَّى صُوغَرَ حَسَنُ السِّقايَةِ كَحَدِيقَةِ اللهِ، أوْ كَأرْضِ مِصْرَ – كانَ هَذا قَبلَ أنْ يُدَمِّرَ اللهُ مَدِينَتِي سَدُومَ وَعَمُورَةَ –