فَاسْتَدْعَى فِرعَوْنُ أبْرامَ، وَقالَ لَهُ: «ما هَذا الَّذِي فَعَلْتَهُ لِماذا لَمْ تَقُلْ إنَّها زَوْجَتُكَ؟