فَهِيَ لَيسَتْ فِي السَّماءِ لِتَقُولَ: ‹مَنْ سَيَصْعَدُ إلَى السَّماءِ لِأجلِنا وَيُنزِلُها لَنا لِنَسمَعَها وَنُطِيعَها؟›