60. وَسَيَجلِبُ عَلَيكُمْ كُلَّ أمراضِ مِصْرَ الَّتِي كُنتُمْ تَخافُونَ مِنها، فَتَلتَصِقَ بِكُمْ.
61. كَما سَيَجلِبُ عَلَيكُمْ أمراضاً وَضِيقاتٍ، وَإنْ لَمْ يَكُنْ مَنصُوصاً عَلَيها فِي كِتابِ هَذِهِ الشَّرِيعَةِ. سَيَضرِبُكُمُ اللهُ حَتَّى يُهلِكَكُمْ.
62. وَسَيَبقَى القَلِيلُونَ مِنكُمْ فَقَطْ مَعَ أنَّكُمْ كُنتُمْ كَثِيرِينَ بِعَدَدِ نُجُومِ السَّماءِ، لِأنَّكُمْ لَمْ تُطِيعُوا إلَهَكُمْ.
63. «وَكَما قَرَّرَ اللهُ أنْ يُنجِحَكُمْ وَيَجعَلَكُمْ أكثَرَ عَدَداً، سَيُقَرِّرُ أنْ يُبيدَكُمْ وَيُهلِكَكُمْ. وَسَتُنزَعُونَ مِنَ الأرْضِ الَّتِي سَتَدْخُلُونَ لِتَمتَلِكُوها.
64. وَسَيُشَتِّتُكُمُ اللهُ بَينَ الأُمَمِ مِنْ طَرَفِ الأرْضِ إلَى طَرَفِها الآخَرِ حَيثُ سَتَعبُدُونَ وَتَخدِمُونَ آلِهَةً أُخْرَى لَمْ تَعرِفُوها أنتُمْ وَلا آباؤكُمْ، آلِهَةً مَصنُوعَةً مِنْ خَشَبٍ وَحَجَرٍ.