فَيَمُوتُ لِفُقْدانِهِ للتَّعلِيمِ وَعَدمِ قُبُولِهِ للتَّأدِيبِ، وَيَضِيعُ بَسَبَبِ كَثرَةِ حَماقَتِهِ.