لأنَّ اللهَ سَيَقُومُ وَيُحارِبُ كَما فَعَلَ فِي جَبَلِ فَراصِيمَ، وَسَيَثُورُ غَضَبُهُ كَما حَدَثَ فِي وادِي جِبعُونَ، لِكَي يَعمَلَ عَمَلَهُ المُغايِرَ، وَيُتَمِّمَ فِعلَهُ الغَرِيبَ.