«لِماذا أفرَحُ بِالبَخُورِ الَّذِي يَأتِي مِنْ شَبا،وَبِالقَصَبِ ذِي الرّائِحَةِ الجَمِيلَةِ مِنْ أرْضٍ بَعِيدَةٍ؟تَقدِماتُكُمْ غَيرُ مَقبُولَةٍ،وَذَبائِحُكُمْ لا تَسُرُّنِي.»