«مِثلَ أسَدٍ يَصْعَدُ مِنْ غاباتِ نَهرِ الأُردُنِّإلَى مَرعَىً دائِمٍ لِيُطارِدَ الخِرافَ،هَكَذا سَأُرْعِبُهُمْ،وَسَأجعَلُهُمْ يَهرُبُونَ مِنْ بابِلَ.وَسَأُعَيِّنُ عَلَيهِمْ مَنْ أختارُ.لأنَّهُ مَنْ مِثلِي؟وَمَنْ يَستَطِيعُ أنْ يُعَلِّمَنِي شَيئِاً؟وَأيُّ راعٍ يَستَطِيعُ الوُقُوفَ أمامِي؟»