لَكِنَّكُمْ عُدتُمْ وَنَجَّستُمُ اسْمِيَ، إذْ أرجَعَ كُلُّ واحِدٍ مِنكُمْ عَبدَهُ وَأمَتَهُ الَّذِينَ أطلَقُوهُمْ أحراراً، لأنَّ هَذا ما رَغِبُوا بِهِ، وَقَدْ أخضَعتُمُوهُمْ لِيَكُونُوا لَكُمْ عَبِيداً وَجَوارِيَ.›»