لَكِنْ أيُّها الإلَهُ القَدِيرُ القاضِي العادِلُ، كاشِفُ القُلُوبِ وَالأفكارِ. أرِنِي انتِقامَكَ مِنهُمْ. لأنِّي سَلَّمتُكَ قَضِيَّتِي.