ألَيسَ الَّذِي صَنَعَنِي فِي بَطنِ أُمِّي هُوَ الَّذِي صَنَعَ خادِمِي؟ألَمْ يُشَكِّلْنا الإلَهُ ذاتُهُ فِي البَطنِ؟