وَما هَذا إلّا لَمحَةٌ مِمّا يَستَطِيعُهُ،وَلا نَسمَعُ إلّا هَمسَةً مِنهُ.فَمَنْ يَستَطِيعُ إذاً أنْ يَفهَمَ رَعْدَ قُوَّتِهِ؟»