وَفِي اليَومِ الثالِثِ، لَبِسَتْ أسْتِيرُ ثِيابَها المَلَكِيَّةَ، وَوَقَفَتْ فِي ساحَةِ القَصرِ الدّاخِلِيَّةِ. وَكانَ المَلِكُ جالِساً عَلَى عَرشِهِ فِي المَسكِنِ مُقابِلَ ساحَةِ القَصرِ الدّاخِلِيَّةِ.