26. أمّا بَقِيَّةُ أعْمالِ أَمَصْيا مُنْذُ بِدايَةِ حُكْمِهِ حَتَّى نِهايَتِهِ، فَهِيَ مُدَوَّنَةٌ فِي كِتابِ تارِيْخِ مُلُوكِ يَهُوذا وَإسْرائِيل.
27. وَكَانَ أَمَصْيا قَدِ انْحَرَفَ عَنِ اتِّباعِ طَرِيقِ اللهِ. فَقَرَّرَ أهلُ مَدِينَةِ القُدْسِ أنْ يَنْقَلِبُوا عَلَيهِ وَيَقْتُلُوهُ. فَهَرَبَ إلَى بَلْدَةِ لَخِيشَ. لَكِنَّهُمْ أرْسَلُوا إلَى لَخِيشَ رِجالاً فَقَتَلُوهُ هُناكَ.
28. ثُمَّ حَمَلُوا جُثَّتَهُ وَدَفَنُوهُ فِي مَقْبَرَةِ آبائِهِ فِي مَدينَةِ يَهُوذا.