وَمُنذُ ذَلِكَ الوَقتِ إلَى يَومِنا هَذا، مازالَ أدُومُ مُتَمَرِّداً عَلَى يَهُوذا. فَشَجَّعَ هَذا أهلَ مَدِينَةِ لِبْنَةَ عَلَى التَّمَرُّدِ عَلَى يَهُورامَ، لِأنَّهُ تَرَكَ اللهَ، إلَهَ آبائِهِ.