وَبَعدَ عِدَّةِ سَنَواتٍ زارَ يَهُوشافاطُ أخآبَ فِي مَدِينَةِ السّامِرَةِ. فَذَبَحَ أخآبُ غَنَماً وَبَقَراً كَثِيراً لِيَهُوشافاطَ وَجَماعَتِهِ. وَحَثَّ أخآبُ يَهُوشافاطَ عَلَى مُهاجَمَةِ رامُوثَ الَّتِي فِي جَلْعادَ.