فَلَمْ يَعُدِ الَّلاوِيُّونَ مُضْطَرِّينَ إلَى حَملِ خَيمَةِ الاجْتِماعِ أوْ أيّاً مِنَ آنِيَتَها وَأغراضِها اللازِمَةِ لِلْخِدْمَةِ فِيها.»