فَنَظَرتُ، وَإذا جَوادٌ أصفَرُ شاحِبٌ يَقِفُ أمامِي. وَكانَ الرّاكِبُ عَلَيهِ يُدعَى «المَوتَ،» وَيَتبَعُهُ «الهاوِيَةُ.» وَكانا قَدْ مُنِحا سُلطاناً عَلَى رُبعِ الأرْضِ، لِيَقتُلا النّاسَ بِالحَربِ وَالمَجاعَةِ وَالحَيواناتِ المُتَوَحِّشَةِ.