أمّا الجُبَناءُ وَغَيرُ المُؤمِنِينَ وَالفاسِدُونَ وَالقاتِلُونَ وَالزُّناةُ وَالسَّحَرَةُ وَعَبَدَةُ الأوثانِ وَكُلُّ الكاذِبِينَ، فَسَيَكونُ مَصيرُهُمْ فِي البُحَيرَةِ المُتَّقِدَةِ بِالكِبرِيتِ المُشتَعِلِ. ذَلِكَ هُوَ المَوتُ الثّانِي.»