قَدَماهُ كَالنُّحاسِ الصّافِي المُتَوَهِّجِ، كَما لَوْ كانَ قَدْ أُخرِجَ لِتَوِّهِ مِنَ الفُرنِ. وَصوتُهُ كَصَوتِ شَلّالاتِ مِياهٍ.