بَلْ كانَ بَعضُ اليَهُودِ مِنْ أسِيّا مَوجُودِينَ هُناكَ. أُولَئِكَ يَنبَغِي أنْ يَأتُوا إلَيكَ، وَيُقَدِّمُوا اتِّهامَهُمْ، إنْ كانَ لَدَيهِمْ شَيءٌ ضِدِّي.